الزبرجد

الزبرجد عبارة عن بلورة مختلطة تتكون من الأطراف النهائية للفورستريت والفاياليت ويتنوع طيف ألوانه من الأصفر والأخضر إلى الأخضر المكثف. وهو أحد أهم المعادن وأكثرها شيوعًا في وشاح الأرض. إلا أن الصفات الجيدة يصعب العثور عليها على سطح الأرض، بالنسبة لقطاع الاستثمار وقطاع المجوهرات.

الزبرجد، باكستان (24.23 ط م)

  • الفئة: السيليكات

  • التكوين: الصهارة

  • الألوان: أخضر فاتح إلى أخضر كثيف

  • صلابة: 7

  • التأثيرات البصرية: تأثير عين القطة، نادرًا ما يكون تأثير النجمة

  • أهم الأحداث: باكستان، الصين، الولايات المتحدة الأمريكية، ميانمار، النرويج

لم يتم توضيح أصل اسم الزبرجد بشكل قاطع بعد، خاصة أنه تم استخدام عدة أسماء لهذا الحجر عبر التاريخ (بما في ذلك الكريسوليت). وبما أن هذه المادة جاءت من جزيرة الزبرجد في البحر الأحمر إلى أوروبا عبر الصليبيين في العصور القديمة، فقد اختلط الزبرجد الأخضر بأحجار خضراء أخرى مثل التوباز.

ويعتقد أن المصريين استخدموا الزبرجد كأحجار خضراء في المجوهرات إلى جانب الزمرد.

المواقع التاريخية الأخرى هي باكستان وميانمار، حيث تتناقص بشكل مطرد وجود النوعية الجيدة.

عملائنا سعداء:

لماذا يجب عليك اختيار استثمار الأحجار الكريمة من DEH:

احصل على النصيحة الآن واستثمر بأمان للأجيال!

سواء عبر نموذج الاتصال الخاص بنا أو عبر الهاتف أو عبر البريد الإلكتروني – سيكون زملاؤنا الأكفاء سعداء بمساعدتك:

  • يسعدنا أن نخصص بعض الوقت لك.

  • نصيحة مجانية ومختصة على مستوى العين

  • جهة الاتصال الودية الخاصة بك لجميع أسئلتك حول الأحجار الكريمة